وحشتني أجمل لمة وصحبة كانت بتجمعنا
وأصحاب كانوا ما بنا والوقتي بعيد عنا
والدنيا لما تبكينا كانوا بيمسحو ا دموعنا
يادنيا رحايه طاحنه فى أفراحنا
بانيا فى أحزنا ومزودة جراحنا
أنا الطفل اللي كنت ب ارسمك
شجرة ويمامة وبيت وقمرة تجمعنا
والجري والطنطيت فوق سطوح بيتنا
والأم بمليون صوت خايفه على وقوعنا
وبقينا من غير صوت نصرخ بأوجعنا
نبكي كما المكبوت لدمع يفضحنا
يااما من الوقوع بنموت والكسر فى ضلوعنا
وبين الضلوع موجوع يارتنا ما كبرنا
فردنا فيكي قلوع وللبر ما وصلنا
بحرك مافهش رجوع وكسرتي مجادفنا
حطمنا غدر الموج وعن برنا ضعنا
بقلمى فهمى محمود حجازى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق