17/05/2021

الشاعر ياسر عبد الفتاح

وَا حَرَّ قَلْبِى
فِى صَبَاحِ اليَومِ قَاسَمَتْنِى أَحْزَانِي
عَيْنَاىَ تَذرِفُ الدَّمْعَ يَاسُوءَ صَبَاحِي
َأطْفَالُ غَزَةَ دُمِّرُوا بِأَيْدِى  الأَعَادِي
وَشَبَابُ نُسِفُوا  باِلفُسْفُورِ   الْفَانِي
وَتَبْكِى أَرضُ فِلِسْطِينَ وَكَذَا النٌَوَاعِي
وَخَيَّمَ الحُزٍنُ مُنْتَحِبًا لِكَثْرَةَ الأَ كْفَان
وَأَسْتَارُ الليلِ أَنَّتْ مِنَ الصَّمْتِ الجَانِي
هَل صَمَتَ صَوتُ قَتْلاَنَا وَحَنَتْ الأَعْنَاق؟!!
 وَخَارَتْ قُوَى العَرَبِ  اللهُمَّ نَصْرَكَ يَاإِلَهِي
     بقلم  العربى الباكى/ 
                  ياسر عبد الفتاح
                           مصر/منياالقمح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...