مجددا نصبت لك
خيام الشوق وأسرجت
على أفواه القصيد
بحات الغرام
طويت حلمي تحت
وساده الحنين وعلى
هدب الليل أطلقت
عنان الخيال
ضاقت بالفواصل الكلمات
فلم تعد تمرر دمعة النقاط
وأنبح صوت السكات
وتدفقت الحروف في
أوردة الصبر تسترجي
مواعيد اللقاءات
فهل تأتي الأيام بتفسير
لرؤى الهيام منقوشة على
أجنحة الحمام
بقلمي مريم مجدي
KM❤️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق