في غربة روحي
يغالبني الحنين
ولست أدري
أوهج الشوق
أم كيد الليالي
كلما كتمت لوعة
ثارت أخرى
كجمر تلظى
دون اشتعال
بنبض الشوق
يضج ليلي
وما لسعادتي
من اكتمال
تهيم روحي بليل حالك
ما رقّ الزمان يوماً لحالي
كلما أوقدت شمعة
أطفأ شمعتي
وأدمى القلب
قبل المُقل
أحبك بصمت نبضي الدفين
فيفضحني ضجيج
الشوق داخلي
يؤجج ناراً في الشرايين
أضعت ذاتي
ع ذاك الطريق
أما آن لليلي أن ينجلي.
بقلمي.. اميرة الوفاء
( ظلال محمد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق