﮼شوقً ﮼قيدني
وعلى أعتابُ الإنتظار
شوقً قيدني
غروبٌ يعانقَ الشروق
وأطلالُ ليلي تُعاتبُني
جسدٌ بلا روح
وجهٌ شاحبُ
مسائي بلا خبرٌ
وهمسِ باردُ الأطرافِ
مآاذنُ الوجدِ تعلوا أصواتُها
وفي معبد أوراقي
من وجلٍ أُناجي الطيوفَ
حلماً بعيد
لقاءٌ ومسافات صلاتي
وموصودةٌ نوافذي
قلمي عنيدٌ
نال منه صدأُ أدراجي
حروفٌ بالجر مُبعدةٌ
وكان دمعةٌ للقصيد
ضجيجٌ بلون الوله
صمتٌ في الأفاقِ مريب
وذاك البوحِ يخنقُ أنفاسي
رفيــــــــق مقلد
ســــــــوريــــــــا
الســــــــويــــــــداء
6/6/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق