"الرصاصةُ الثانية"
باتتْ تُـقاسِمُ حُبَّـنا الأيامُ
يافاتني صبري عليكِ ملامُ
يا بوحَ وجداني
وغيثَ
جدائلي
إنّيْ تعبتُ فهلْ لكمْ إكرامُ
قد ضقتُ ذرعاً والحنينُ بداخلي
تُكوى بلسعةِ ناره ِ الأقلامُ
ما عدتُ أحلمُ أن أكونَ مُبارزاً
فأمامَ لحظكِ تسقطُ الأحلامُ
راضٍ بما كتَبَتْ عيونُكِ بَيْنَنا
فلْتَكتبيْ أهْلًا بكم ،،،،،،و"سلامُ"
ولْتخْتمِيْ فوقَ العيونِ بقُبلةٍ
صَكّ الرُّضابِ على العيونِ ختامُ
عبدالملك منصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق