16/03/2022

الكاتب احمد عبد الوهاب

هل يصبح الوهم حقيقة
-----------------------------
--------------------
-----------
عندما توهمك الحياة أنها قد تتغير في يوما ما ، تبدأ تصدق كل ما تقوله لك ،ولكن بدافع أمل منها على ،أن يحدث شيء جديد ،يبرهن بكل لغة الحديث التي تدار بينكم بدافع التغير الذي إستقطب شيء داخلك، تبدأ من هنا تترقب من بعيد ،متي تكون هذه اللحظة، التي ،يتحقق فيها كل شيء تريده أنت ،ولكن بموجب الوعد، الذى قد يتحقق على لسان الحياة ،لا تعلم إن كانت الحياة، تقلل من حدة التوتر، والقلق الذي، قد يعيشه المرء على سبيل شيء قد يكون الأجمل بالنسبة له ،مسميات كثيرة ،وأشياء باتت شبه معقدة ،ولكن ها هي تفاصيل الحياة التي نعيشها، بين الوهم، والحلم والتغير ،لم تكن نظرتك إلا مجرد، أمل للحياة ،ولكن بواقع شيء قد يغيره الزمن طال ،أم بقي ،أم منتظر رهن مصير مجهول، تساؤلات عديدة، تبقي مطروحة على طاولة النقاش ،نجيب عليها عبر أرئنا المختلفة ،ولكن في مضمون النقاش الذي بيننا ،قد نختلف كثيراً ،وقد نتفق معا ،أمور متشابهة بيننا ،ولكن نعبر فيما نراه ونشعر به من ألم الحياة ،هل حقا تأهب لنا الحياة كل ما نسعي ونريد تحقيقه ،أم أنه واقع مرفوض بالنسبة لنا ، أمور غامضة،ومستقبل لا يوحي بشيء سوي المكوث والجلوس ك محطة أنظار تترقب سلامة الوصول ،ها هي حياتنا بين الوهم والحلم والتغير
بقلم /الأديب والكاتب الصحفى
أحمد محمد عبد الوهاب
مصر/المنيا /مغاغه
بتاريخ 16/3/2022

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...