دعونا للحظة نغفل عن التفكير بأنفسنا وكيف السبيل في إدخال الفرحة إلى قلوبنا..
دعونا للحظة نرى أولائك الذين هم من حولنا ينتظرونا وقفة منا تعيد اليهم الثقة بأنفسهم ...
اتركوا اقلامكم للحظة وانظروا الى هؤلاء الاطفال من يبحثون عنكم وفقط ..
مثل هؤلا الأطفال الذين ينعتون إليهم بالمعوقين ذهنيا ليسوا إلا أطفالا، في أمس الحاجة لأن يتعلموا بحرية تجعلهم يندمجون مع المجتمع .
دعونا ننظر إليهم بغض النظر عن كل المشاكل التي تعيق تجاوبنا معهم. دعونا نحترم طريقتهم في الأكل ، والتنقل ، والعيش في وسط المجموعة ، دعونا نتغير فنحن لسنا معلمين ولكن معهم سنظل نتعلم.
حميدة احمد ش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق