03/08/2021

الشاعر الدكتور سامي حسن عامر

كم كنت موقنا حد التأكد
أنك ربيعي تزهر بالعشق
وأنت همس الحروف
تنبت بالحب
وأن عنواني حدود عينيك
وأن الصباح
يلامس نافذتنا
وأن تتابع الانكسار
بعيد بصدق عن دارنا
حتى استفقت من هذا الحلم
لم أجدك بجواري
ما عدت أشعر بأنفاسك
تلاشت من عيوني قسماتك
صرت الغريب حد البعاد
ودفقات الشعور
وصوت الحب
صار دربا من سكات
كفى هذا الوهم
وتلك الأيام من خداع
أبصرت طيفك راحلا
تحققت من نهايه المسرحيه
وتلك المشاعر مثل الدمى
أسدل ستائرك
فما عادت للمسرحيه بقيه
وليصفق الحضور
على قصتنا العبثيه
ودعني الملم جراحات ذاتي
وأبكي على خياباتي
بألف أغنيه
أسدل ستائرك. الشاعر الدكتور سامي حسن عامر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...