تاهتِ الكلمات
على قارعة الحروف
و بدا وجهُكَ في
خضَمِّ حبٍّ طيفْ
تشرَّدتِ المشاعر
و عمّ المكانَ خوفْ
أين الذي كان يهُز
أرجوحة العشق بلطف
يحكي عن حبٍّ
بالقلب لا يتوقف
مشاعرٌ تفوقُ
و يعجز عنها الوصف
تُلغى لغضب ..
بالله عليك كيف؟
و جئت تعتذر الآن
تروي حكاية، تتأفّف
مازلت أتألم
من كلامك، فتوقف
مي ربيعة حسنّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق