هل ليمي من بلقلبي دوم يعيش
بعد أيام بلبعد .......كان عايشا
شبه مزن من السحايب بلرشيش
ع خضار العشب لتنعش رششا
والورود تفتحت بين الحشيس
كنها بساط المحيَّك....... يفرشا
والفراشات ع لزهر لافي طشيس
لما بتشوف لاحبيبي .... تبششا
اليوم جنبي حبيبي قرر يعيش
وفي جنائن قلبي يسكن بلحَشا
رتاح وريح لفوادي من وشيش
ومن مخافة مايعودلي يهمشا
ياهلا بمن طلته.....زود نعيش
لفؤادي بطلته ....شبه الرشا
.....بقلمي عطاالله زين الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق