اشرق الصباح ولاحت الشمس من بعيد
وطلعت ايام فجر جديد
فجر لاندرى ماهو الخفاء فيه
ولكن حتما ندرك
أن هناك أسرار لانعلم علم اليقين فبها
غرائب لاندرى ماهى أمورها
لكن رغم ذلك حملت القلم وكتبت
وغردت اناملى
لتكتب مافى داخلنا
فالقلب مجروح
والقلم يائس لايعرف،مدى صدى صوته
ا
تقلقنى،حياه فيها المرض
كم احسد جيل الأجداد على هدوء حياتهم الماضيه
وكم أتمنى أن ازرع نفسى ولو لحظات
فى ذاك الجيل الذى بوركت كل مساعيه
حتما هناك فرق
لم أجد فى هذا الجيل غير شقاء،وتعثير،
وكم هى طاقاتنا،مشكوره
ولكن هناك شيء فى داخلنا مجروح
تركض امانينا،وتسبقنا،
وكل يوم ادعو الله
ان يرفع البلاء
بلاء كورونا
عنا اتعبنا،وتعبت اقلام الصحف فينا
لاندرى نودع احبابنا،وتركض الأحلام
ورى،مسامعنا،
بالله كيف ننام والخوف يطرق
أبواب عليها الحزن مكتوب
اه والف،اه
تصدق على زماننا المكلوم
اكتب يا قلمى واكتب فجرا
بالموت مكتوب
وبأسلوب السهر،أصبحنا
بين ضياع الوقت وبين
انتظار الفرج
امنيات كاتبه
ماجده كنعان
من الاردن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق