وجلستُ علي أعتاب قلبي احاورها
كيف لو اطاعتني بالدخول
أصيلةُ الانساب قد امتدت
جذورها إلي ابعد مايكون
غُصنٌ من عجائز أشجارٍ
بأوراقٍ والزهر تفوح منه العطور
رَبِيتْ برؤس الجبال الشامخات
وتبني عرائسُها بامتداد السهول
صخريةٌ في تحملها
لينةً كسيل المُهُور
خجولةً كالتي جاءت تمشي علي استحياءٍ
وجمالها كماءِ قِدرٍ
فوق اللهيب يفور
عَجزتُ عن وصف التي
من بيت الكرام حور
سَلِيلَتُ احسابٍ وانسابٍ
وعنواااانٌ لكل السطور .....
علي عيسي ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق