الله يرحم زمان وريحه زمان
صحه وخير وحب وسؤال
هى ليه مالت بينا الأيام
وراحت اللمه وانشغل البال
والقريب اصبح غريب
وكل واحد فى موال
واللى تقابله صدفه
يكلمك عن ممتلكات واموال
والكلام ياخدة ويسرقه زى السنين
والايام ومفيش كيف الحال
الحال مش حال دنيا اقصد
انا اقصد مع الله كيف الحال
اياك تبيع الاخرة بالدنيا علشان
منصب او جاة. وتخالف الفطرة
وكل طريق مخالف بتتمناة
لو حتى شمال
عايز تتباها
فى وسط خلق كلهم زوال
ارجع لربك ندمان قبل فوات الاوان
وانظر للى حمل قبلك من الدنيا تقيل الأحمال
فى الاخرة مفيش عنه حمال
كل الجمال
لما تتوب لربك وتعرف ان الدنيا زوال
والدمع يشفعلك اللى على خدك سال
يوم لا ينفع جاة ولا سلطان ولا اموال)الحداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق