.
.
إنَّ الحبيبة حبُّها متفردُ
بين الجموع فقط هواها مفردُ
ما كان لي في الكون حبٌ غيرها
أو في الغرام بعرش قلبي مقعدُ
هي قصتي وحكايتي وروايتي
وعلى لساني ذكرها يترددُ
والعمر لولاها ودون وصالها
صحراء قاحلة وليل اسودُ
هي بلسمي وشفاء كل مواجعي
للقلب في أحزانه هي تسعدُ
هي في سمائي نجمة قطبية
لا نجم يرقى أوجها أو فرقدُ
.
.
م.محمد الكيلاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق