يا تاركٌٌ قلبي
في دجى الليل يئن
انا الذي ضننتك
لي عاشقا
وضننت ان قلبك
لهوايا يحين
وانا الذي اغرمت
في هواك حتي
كدت ان اجن
ما كان حبي لك
الا وهمٌٌ
وما كان الا سرابٌٌ
وما رايتك الا
عاشق ارعن
سأطوي الذي كان بيننا
وأمظي وحيدا
وما انت الا ماضٌٌ
يا من قتلت روحي
فلم ارى منك الا
ألم وحزن
ب قلمي ايوب العبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق