كالبحرِ لا يموتُ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الجمعة 22/1/2021
نَسِيرُ نَسِيرُ وما لنا إلّا التِّيهُ والمسافات، والمراكبُ المُحمَّلةُ بالآهات، برائحةِ البحرِ تَعبَقُ الكلمات.. تمتلئُ قصائدُنا برياحِ تشرين، ويَشُدُّنا الحنينُ إلى بلادٍ، لا تزالُ روحُها تَضُجُّ بالأنين، نشيدُها حزين.. بلادٍ حُلمُها كالبحرِ لا يموت، حُلمُها في بياضِ الياسمين؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق