رحماك سيدي فقد طار مني اللب طرقت باب الروح والوجدان فهل أفتح لك القلب.....
وكيف لي الخلاص سيدي وماالحل وماالعمل....
كلماتك ..همساتك...لازلت أسمعها نغمات وطرب .....
رفقا سيدي تمهل فالقلب لم يعد لهذا يحتمل.....
تأخذني كلماتك أجدني أطير في سمائي أعانق السحب.....
لا تأخذني كهذا ... أنتظر أرجوك هذا حب لن يكتمل.....
أرجوك أبتعد وأرحل لاتلومني فتلك مشيئة الرب.....
حبي ليس جنه لك رفقا بنفسك أرجوك أقطع الأمل.....
مابين ماضي وآت شبح الفراق متربص أتقول هذا سراب.....
لا تلك حقيقة لازال داخلي جرح ماضي لم يندمل.....
أتوسل إليك حنانيك نفسك لاتقترب تلك حرب صعب.....
ربما تجمعنا اقدارنا ذات يوم... ربما يكون....هذا محتمل....
بقلمي (مني....)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق