بك اكتفيت
يا شذى حروفي
يا رحيق همساتي
من عينيك
أعبر إلى
رحلة حياتي
أنت نبع أنوثة
لم يجف
فيه وجدت
ذاتي
أرسمك طفلة
على أرجوحة
تتلاعب بك
على ابتسامتك
لوح مرادي
نقشت اسمك
من لؤلؤ
كان تاريخي
و أمجادي
أنفاسك الملتهبة
هي مائي
و زادي.
إبراهيم مصطفى الزاملي
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق