تصغين إلى نظراتي
ف انا الغارق في
بحر عينيك
وفي بحرها
ترتفع موجاتي
فأنا انت وانت انا
فلا ارى فيك
الا حياتي
أفتش عليك تحت رمشي
أفتش عليك بين
نبضات قلبي
ومن أمامي ومن خلفي
وعن يمني وعن يساري
ومن فوقي وفي
كل حواسي
فلا اراك يا ليلى
الا مرأتي
فكيف لي انساك
يوماً وكيف لي أن
اعيش دون عيناك
فأنت نور عيني
فلا اراك الا ذاتي
ب قلمي ايوب العبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق