رَأَتْ شَغَفِي عِنْدَ ارْتِشَافِ رِضَابِهَا
وَتَقْبِيلها الشَّافي لِمَا في الأَضالعِ
فَقالَتْ تُرى ماذا الَّذي كُنْتَ قانِعاً
بِهِ مِنْ هَوانَا قلْتُ مقلوبَ قانعِ
الشاب الظريف
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق