من راحتيك وهذا الورد ياسرني
ارجع الي اماس كنت انشدها
فللحنين قواف صرن يحزنني
وللنجوم اغان بت اعزفها
وتمتمات اذا ما شدت تخنقني
كفاك تلهو بقيثاري كالهة
وتختفي كصهيل البرق في مزني
كفاك تصبو كفئ ترخي اعنتها
فان كل خيولي صاهلت شجني
ماذا اعتق والاعناب خاوية
وليس يسكرها الاك في وطني
اما استفاقت بطرف العين دمعتها
اما تباكت اذا ما اغرقت سفني
اما تسامر فيها الشوق مذ رحلت
ولاعبت باكف الورد،في وجني
اليك اشكو صباباتي بكل مسا
لعل طيفك وسط الموج يحظنني
غرقت حين ارتمت نجماك من افقي
وغادرتني مراس الخير من زمن
شيت العساف،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق