22/06/2020

الشاعرة جِنِّيٌّ عَادِلٌ

**مرسال** 
حاكينا كتير وتعبت 
نَفْسِي عيطت عَلِيٍّ جَلَبِيٌّ 
عاطيني مَعْلُومَة أَرْشَدَنِي 
وين زت الْحُلْو هاللمة 
حايص جَلَبِي شُو مألمة 
كَان بُدِئ هالصبح تَرْوِيقُه 
كرمال الْمَحَبَّة يَا عُيُونِي 
هَلَّا نَزَلَت الدَّرَج متل البسينة 
مالاقيت حُلْوٌ الطَّلَّة الْبَهِيَّة 
ماكان بالأوضة غَيْرُ وَاحِدٍ بأوسي 
زتني بخناحر السُّمّ وقاتلني 
كَأَنَّهُ كَانَ عَامِلَ مُعَتَّر فَقِيرٌ 
اشَطِت شَرْشَحتله عتراته 
وَلَك وَاَللَّه بقصفله ركباته 
وبحته تَحْت سكَربينة خَاصَّتِي 
لَك بِاَللَّه هاي رِسَالَة ياحلو 
بقوصك وَمَا تَقُوم أَلَك قَوْمِه 
ماني صبية صغيورة ترتعب 
إذَا بدك قَاتَلَنِي متل الرِّجَال 
بلاها حَرَكَات مولدنة كَيْف النِّسْوَان 
مَا عَنَّا بالضيعة غَيْرَ الرِّجَالِ 
بزتك بَرَأَت الدَّار عالأخر 
وَهَلَّا بقعد مَع اللّمّة فِي الترويقة 
وَالصُّبْح صُبْح خَيْرٌ مِنْ دُونَك 
وَاَللَّه فَرِحْت بعترتك يَا مزنتر 
مَا خبرتك مَالِك شَأْن بِالرُّفْقَة 
بقلمي جِنِّيٌّ عَادِلٌ 
Gana Adeel 
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...