بدأتُ .....تيقّناً بين الخيال
وجدّتُ الله يملأ كلّ عينٍ
تُجيبني بالحقيقة عن سؤالي
وهذا الكون يُخبرنا بصمتٍ
نراه والعبيد فلا تبالي
فإنّي والمداركُ رهن أمري
إذا ماقد وصلتُه باتصالي
حمود الزرعوني........ ..........
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق