خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأربعاء 24/6/2020
لم نَرَ مِنَ الحياةِ إلّا الأنياب، وأيَّامًا مُغَلَّقةَ الأبواب، أيَّامًا تَحمِلُ في وَجْهِها الرِّمالَ والسَّراب.. ضاعَتْ حقولُ القمحِ، وبَكَتْ تُفَّاحَها التِّلالُ، كبُرْنا، كبُرَتْ قبلَنا وبعدَنا في حيرةٍ الأجيالُ، وكبُرَتْ معهم الآمالُ؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق