يقوم الكاتب بتطريز الكلمات والجمل عن طريق "" نسيج"" او "" ألياف""( من الحروف) ودمجها مع بعض من اجل ان تظهر الفكره التي بخياله للاحرين وذالك حباً لهم..ونلاحظ ان القارئ ينسحب او تنجرف لبب غايته خلف القصه او المقاله رويدا رويدا حتى تنغرز الفكره بذاكرته.... وب إعجوبه عظيمه تنحفظ الفكره عند القارئ وبشكل سهل وسلس...
هنا تظهر الميزه الكبري *للكاتب الأديب*او الشاعر*او اصحاب الاسطر النثريه*والرفاههيه*
اما اللغه العربيه فهي لا تتطلب زينةٍ من احد....فهي نزلت بزينتها من على عرش الرحمن.ومن كلامه...
إنها لغه تحمل إعجاز إللهي...وصدق من وحي... وبلاغ من رسول.... المصاحف فيها لغة القران...
بقلم*الكاتب*زكريا غيلان*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق