في ظلال عينيها
حكايات
عقيمة
عميقة
تحكي عنها حقبآ
حزينة
سحيقة
حزنا. يسكن المأقي
الرقيقة
لا يزول عنها
عنيد
عيناها تسكب
الدموع
دموعها تطغئ
أنوار الشموع
تسبح في بحر عينيها
قوارب الوجد
العنيد
تضم مقلتيها
الحب الوليد
قصة الهوي
والجوي
واختلاف الاناشيد
عيناها. عيد
فنارا يضي ليالي
المسافرين
عبر الحدود
من بحر عيناها
تتفجر دموع
ترنن في بحر الشجن
تصلي في رحاهن السنون
تتواري. الم
وفجيعة
تبحث عن السلام
و وديعة
عيناه تنظر في الشط
تحلم بانغام الغد
تترقرق دمعاتها
تحرق الخد
تغسل فجر الاهة
الممتد
حزنا تائه
يفوق الحد
حدا يفصل بين
الشد. والمد
زهيدة أبشر سعيد الخرطوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق