وابتسمت
وأكملت المسير
وأسعدني أنها عَلمت
إني بها معجبٌ وكثير...
تلك ألتي خطفت فؤادي
وأجرت لعاب العشق
من روحي يسيل
وانقطت وأشكلت بدلالهاحروفي
فحق القول فيها والوصف الجميل
تفردت بكل ما فيها
ونظيرها من مستحيل
غداً سأكون أكثر جرئة ً
للحدث الكبير
ستكون باليمنى وروردُ
والأخرى أوراق اعتمادي
متحملاً كل العواقب والمصير
محمود يونس جلاليات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق