10/04/2022

الكاتب فؤاد الشوفي

قصة الكيناري
غردي ايتها الحسونة بصوتك الشادي من اعالي الشجر؛؟
اتغريدك الشجي هذا ام صوت الكيناري الحزين داخل القفص ينادي الام الاسر ₩
ينادي ليل نهار رفيقة دربه !!
لفك قيده بعد الشوق الطويل !@
لقد ذبل صوته من مناداته ¥¥
وهي المسكينة تأسف لاسره ولا قادرة على خلاصه من القفص اللعين !!
ذهب الى الغراب تشكي همها ؛ وترجوه فك اسره ..
قال لها : نحن الغربان لا ندخل بيوت البشر لها حرمتها عندنا
اذهبي ؟ ؟ ! الى النسر الاصفر ترجيه هو يساعدك
بمحبة واحترام ...
لكن خذي عليه عهدا امام قبر يوسف الا يخون عهده
بتخليص حبيبك دون اذاه ؛؟؟!
فؤاد الشوفي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...