قصة الكيناري
غردي ايتها الحسونة بصوتك الشادي من اعالي الشجر؛؟
اتغريدك الشجي هذا ام صوت الكيناري الحزين داخل القفص ينادي الام الاسر ₩
ينادي ليل نهار رفيقة دربه !!
لفك قيده بعد الشوق الطويل !@
لقد ذبل صوته من مناداته ¥¥
وهي المسكينة تأسف لاسره ولا قادرة على خلاصه من القفص اللعين !!
ذهب الى الغراب تشكي همها ؛ وترجوه فك اسره ..
قال لها : نحن الغربان لا ندخل بيوت البشر لها حرمتها عندنا
اذهبي ؟ ؟ ! الى النسر الاصفر ترجيه هو يساعدك
بمحبة واحترام ...
لكن خذي عليه عهدا امام قبر يوسف الا يخون عهده
بتخليص حبيبك دون اذاه ؛؟؟!
فؤاد الشوفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق