18/04/2022

الشاعرة غادة عثمان

رحمة مهداة

خفقَ الفؤادُ حين ذَكرتُ أحْمَدا
والروحُ سَكَنت والأحْزانُ تَبدَّدتْ
ذِكرُ الحبيبِ المُصْطفَى كالبَلسمِ
يَشْفي صُدُورا بالهمُومِ تَزاحَمتْ
صَلّى عليْكَ اللّه يا نبي الهُدَى
والملائكةُ صَلّت عليْك وسَلّمَتْ
يا رحمةً مُهداة يا خيْرَ الورَى
يا ِهدَايةً للعالمين قَد أُرسِلَتْ
أَضَأْت لنا الكَوْنَ بخَيْرِ رِسَالةّ
وكأنّكَ شَمْسٌ للوجُودِ أشْرَقتْ
تشْتَاقُ العَينُ لرؤيةِ نُورِ وجْهكَ
ودُونَ لقاءٍ بِكَ القلوبُ تعلّقَتْ
سلامُ اللّهِ عليْك يا بدرَ الدُجَى
ذَكَرْتُ اسمَك فالأنْسَامُ تعطّرتْ
بقلمي غادة عثمان
18/4/2022

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...