🌺عبور المألوف🌺
أحزنني السعد لأسجل على الورق
أروع
اللحظات و ليرصد من الأكثار تأثرا
يعبر
المألوف و توالدا أدمى أحاسيسي
ليخرج
الموح تفننا ألتفاتاته تعني الأمل و
نظاما
للرتب و تطبعه أستشعارا بالكلام،،،
و تناغما
للحروف لغات لا يفهما سوى القلب
و ليستمد
الهامه من لغة الأنام و عوالما،،،،،،،،
تطرقت كبقايا
صورا باهتة و طراوتها تشف،،،،،،،،
الأستجداء
عبرها جميع المواجع و وقعا،،،،،،،،،
أذهب
أذيالا للأنا و أحتدم السؤال اين،،،،
السريرة
العمياء و ماء المحيط فأنصهر،،،،،،،
الصقيع
المتجمد ببودقة الأحزان و ألتقطت
روحي
ألما مبرحا و ذوبانه كحراكا أسكت
لسان
الحال و أغترابا لموعدي و ان،،،،،،،
توطن
الحس بجسدي المسجون بكى،،،،
خيبات
الأمل و أنوغ الترحاب بصيروة،،،
العذاب
فأسكني تجملا مجاهلا لأضلعي،،،
و واصل
الدفء بصدري بقاءا لأشباه الخيال
لتملئ
أطرافا لرفوفي المعلقة بالهواء،،،،،،
و أوجاعها
تعتاش على الذات و التأقلم فأشتعل
الرأس
بياضا فأبرز خريفا للعمر كوامنه،،،،،
كوابيسا
تقلق الأرواح و آفاقها أمست للملئ
كأنها
الجنون و تمردا أجبر الصقور مغازلتي
و أسحم
التخيل آثارا ترشقت أبعادها توالدا،،،
لمعانات
فخيم السكون فوق سحاباتي و قطرها
الممزوج
بالدم يعرف ضالتي و صمته المتوطن
بأحراشا
لمخيلتي أطلق سهامه لمغادرة نحو،،،،،
بؤرة
الشك فأشعل فتيلا لأسبابي و هواءا
أنزف
الشباك أحلى دواماتي و ثقوبها،،،،،،،،،
تفوح
بأحراش لأسماك البحار و صومعتي،،،
رموزا
أعبرت قوافي التأويل و شركها،،،،،،،،،،
يرمز
للعصف و ألتهامه من الرمل ذرات،،،،،،
صفراء
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق