ابتسامَتُها؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الجمعة 3/12/2021
ابتسامتُها عبَقُ الورود، وَسَامةُ عصفورٍ مُحِبٍّ وَدُود.. نَبْضُ القصائدِ العتيقة، عِطرُ ليالي اللّقاءِ، إشراقُ الحقيقة.. ابتسامتُها بارقةٌ تُومِئُ بالأمطار، تهتزُّ لها فرَحًا تلكَ الأشجار.. ابتسامتُها أسرابُ حمام، كتابٌ سماويٌّ تَنزَّلَ بالوَحيِ والإلْهام، هِدايةً للأنام؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق