خَوابِينا دامِعَةٌ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الخميس 21/1/2021
متى نَصحُو إنْ ضاعَ القلمُ والرُّمحُ؟ متى النَّهارُ والشَّمسُ قد هَجَرَتْ رَبْعَنا، غابَ الفَرْحُ؟ خوابينا دامعةٌ حيثُ لا زبيبٌ ولا قمحُ.. رياحُ الحُبِّ في الأصفاد، والبحرُ قريبٌ، لا أعياد.. تبحثُ عن مِصباحٍ تلك البلاد، وهي تَئِنُّ تنوحُ.... لا تموتُ الرُّوحُ، الكلمةُ لا تنتهي، تبقى تعلو وتعلو وتزدَهِي؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق