من كتاباتى
هشام عبدالله
ياما كان
....................
ده كان .. وياما كان
كانت حكايتى معاه
من أول اللقاه
حب بيه أرتويت
ومعاه روحت وجيت
وحياتى بحبه أبتديت
وده كان .. وياما كان
شوفت بعينيه الحنان
نسيت فى حبه الزمان
حسيت معاه بالأمان
وعشت بعمرى اللى كان
دايبه فى هواه .. وده كان
وياما كان ليلى مع نجوم السما
أزيدهم بحبى ليه أنا
ساعة ما يخدنى بأيديه
وأشوف ما بين عينيه
حب كان ليا هنا أنا
وده كان .. ياما كان
مرت الأيام .....
.. وعدى عليا الزمان
أدور على الأمان
اللى كان لقلبى مكان
ساكن مابين عينيه
ضاعت منها ليا نظرة شجن
وأتارى فى حبه
كان ليا وهم وألم
.. وده اللى بان وياريته ما كان
أسيت فى حبه كتير
ولا بان عليا فى مره ضعف وهن
مشيت معاه الطريق
وكنت فى هواه غريق
ولا عمرى بعت حبه أنا
وأتارينى كنت غلطانه .. غلطانه
ده كان .. وياما كان
مسافات طالت مابينا المسافات
وبعد ما بينا الزمان
وعانيت من غدر اللى كان
فى يوم كان ليا الأمان
زين ليا الحياه
ومشيت بحبه على أشواك
رسملى فى طريقى الجراح
وسقانى فى حبه عذاب
خلانى ما زعلش على حبه اللى راح
ده كان .. وياما كان
خلاص يا قلبى أنا
حتعيش فى ماضى وعذاب
بعيد أن أى جراح
ولا حزن يرجعلك اللى راح
دا راح مع اللى راح
وأيه يفيدك يا عذاب
مهو حبه كان من الأوهام
اللى كنت تايه فيها أنا
وده كان .. وياما كان
................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق