أكاد أموت شوقاً اليك،،
لا بلى بل حسرةً عليك
تتآلم ولا تتكلم،،
تبكي ودموعك لاتنزل...
كأنك حجر صوان أو بقايا إنسان
ماذا فعل بك الزمان؟
حتى وصلت لهذا التحجر والكتمان..
ماذا اطعمك؟
بماذا سقاك؟،، بماء الهلاك..
يا أنت كيف أصبحت اليوم لست أنت؟
منذ ساعات أتفقدك،،
ولم ارى فيك كل هذا الصمت،،
كل هذا الكره للحياة...
أصدموك من أحببتهم وأحبوك..
أم أن هناك تركت الروح،،
وعدت بلا حراك...
أجبنبى بالله عليك
جواب منك يشفني،،
ويعدني معك للحياة...
فقط لا تساومني على بقائك قربي،،
لأن المحبة عطاء،،
ليست خذ وهات.....!!
أعلم أن بلقيس ملكة المكان
وبتول في القلب والأحضان والباقى مارون بسلام
بقلمي خديجه ياسين عبدالرحمٰن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق