26/07/2020

الشاعر أحمد الصّيفيّ

أحلامُنا بلا ثِيَاب؟!
                        خاطرة أحمد الصّيفيّ
 الأحد 26/7/2020
صِرْنا شيوخًا بعدَما سَرَقَتْ مِنَّا الأيَّامُ شَبَابَنا واستعجلَتْ.. مَرَّ الشَّبابُ جائِعًا ضائِعًا حزينًا.. رَضِينا أنْ نَعيشَ بلا تعاويذَ أو أَنْيَاب، وأحلامُنا بلا ثِيَاب، يَسكنُها الاغتراب.. شبابٌ بلا أحقاد، حتّى صارَ أنقاضًا، بلا غدٍ بلا مِيعاد؟؟!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...