خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأحد 26/7/2020
صِرْنا شيوخًا بعدَما سَرَقَتْ مِنَّا الأيَّامُ شَبَابَنا واستعجلَتْ.. مَرَّ الشَّبابُ جائِعًا ضائِعًا حزينًا.. رَضِينا أنْ نَعيشَ بلا تعاويذَ أو أَنْيَاب، وأحلامُنا بلا ثِيَاب، يَسكنُها الاغتراب.. شبابٌ بلا أحقاد، حتّى صارَ أنقاضًا، بلا غدٍ بلا مِيعاد؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق