أيتها الصديقة
كم أنتظرك؟
كنت سعيدا عندما عرفتكِ
لم ارَ بهجة عينيكِ
ولا بشرتكِ
لكتي أفكر فيكِ
لا أريد افتقدكِ
كما فقدتُ مدينتي
حيث ابتعدتُ عنها
حيث حل الظلام فيها
عندما أرى مدينتي
نورها ساطع
أرى بهجة عينيكِ
وتبقى صداقتنا صافية
كالماء الزلال
......
صالح مادو
٢٠١٥ مع تعديل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق