31/07/2020

الكاتب طلال حداد

أنا وعن نفسي راضي ،،  وكما أحب لغيري النصح تعال ونصحني ،، لا شيء يهجرني ،، ولا الحروف تتطاير من محبرتي ،، انا أن أُصبتُ بالخمول أترگ الأمر للآمر فهو وحده يهديني ،، لا أنا من يبحث عن اليأس وإن صادفته يملگني ،، أنا إن وضعت بالود خارطتي ،، فالطريق أنا أعبدها بنفسي ،،  ولن أجد لهذا القرار  أمراً يؤلمني ،، أنا گـالطير أُغرد لحن الحياة ،، وأعيشُ كما الله يأمرني ،، أنا ،، وأنا ،، وأنا ،، أنا لا أهتم لمن يقهرني أو يهمني ،، ولا من أراد ليا السوء أو بأحبتي أراد قتلي ،،  ولا لضرير لا يرى ما يسعدني ،، أنا الحياة ولا يستطيع أحداً أن يگبلني ،، أنا باقً على فطرتي وباقً ربي كما خلقتني ،، بسمتي ،،  وفكري ،، وأدبي ،،  وعلمي ،، وعملي .. وأخوتي .. وصحبتي ،، لا أحداً يستطيع منهما أن يسلبني ،، أنا باقً ،، أنا باقً ،،  أنا باقً ،، بطهارة قلبي ربي كما خلقتني 
طلال حداد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...