واختلف القائمون
وتغير المشهد
وتداخلت الوانه
ملامح الصح اختفت
الأخطاء استفحلت
وتكاثرت كشضايا
وانتشرت تملأ المكان
وبدأنا نستنشق
حريقها في الهواء
الفرحة لاظل لها
تركتنا ....وغادرت
في لحظة مؤلمة
وهي تلملم اشياءها
في وداع لارجعة فيه
الأوجاع علينا تكالبت
المأسي بنا أحاطت
وعشنا في دوامة أوهام
نسمع أن للسلام
حمامات بيض
إن رفرفت بأجنحتها
دليل .........أمن
وبهجة وإنسجام
فلا ...جاءت الحمامات
ولا...تغيرت الأيام
ولا...زلنا .....على
همومنا ....ننام
...........هلال الحاج عبد ..........24/7/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق