إلى الان ما تيقنت
ياسيدي كل أمر لدي ملكت
فكيف في محبتي شككت
طفلتك انا على ضفاف قلبك أقمت فوق كفيك حبوت
ونمت أغصان روحي وأمتدت بين شطآن ذراعيك ولها رويت
أنا نورستك التي علت فوق أمواج بحرك حين غضبت
وأقتربت تلاطف مياهه
إذا هدأت فبأي يقين كفرت
انا من رافقت السنين بحلم
اللقاء حتى بك التقيت
وبدلال طفلة بيديك أمسكت وفي دروبك سلكت
والان لاطراف أناملي أسقطت وعن الحب تساءلت
فكيف شككت!!!
بقلمي شهرزاد القصيد 👑
مريم مجدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق