خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأحد 19/7/2020
نارٌ في أمعاءِ اللَّيلِ والنَّهار، قصائِدُ على وَجْهِ دفاترِنا فيها الحياءُ والوَقار.. للكلماتِ أغصانٌ طَرِيَّة، وبينَ أوراقي تغريداتُ عصافيرَ نَدِيَّة.. نَظلُّ نَعشقُكِ يا بلادي ونَعشَقُ هَوَاكِ، وإنْ سافرَتْ فينا الأيَّامُ ونحنُ أصنامٌ بلا حِراكِ؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق