خاطرة أحمد الصّيفيّ
الخميس 4/6/2020
يُسْكِنوننا وُعُودًا مِنْ وَهْم، يَسحبونَ مِن صوتِ العندليبِ النَّغَم، يَطلبونَ مِنَّا أنْ نَهُزَّ الخصرَ، نُطأطِئَ الرَّأسَ خُشوعًا أمامَ الصَّنَم.. لسْنا بِهُنود، كُنَّا هنا معَ أوَّلِ إشراقةٍ لِشمسِ الوجود، وإنْ غابَ نجمُنا خلفَ الضَّبابِ يَعُود؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق