وَدّعَك مِن تألمى
ملحك هَذَا أَهْوَنُ عَلَيَّ مِنْ تمتمات
التوجعى
وَإِنْ زَادَ وَظِلّ يُنْزَف بِالنَّار إكويه
وَلَكِنْ يَا طَبِيبِي أَن طَاب جَرْحَى
تَظَل ندبته عَلَى صَدْرِى
تذكرنى بِمَا لَا أُرِيدُ أَنْ
أذكرة" بقلم/ خالد الْحَدَّاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق