"رَسائِلٌ تَسْبُقُ اللّقاءَ"
مُتَيَّمٌ...
صَاعِدٌ يَبْحَثُ عَنْ قَمَرٍ،
سُلَّمُ اِرْتِقائِهِ وَجَعٌ وَ حَنِينٌ،
لا تَغُضِّي عَنْهُ ٱلبَصَرَ!
نِطْفَةُ أَمْشَاجٍ تَكَوَّرَتْ،
مَخاضُها عَسِيرٌ،
ماتَتْ...
لِنُحيِيَنْها حَياةً أُخْرَىٰ!
ثَمَّ نَبْضٌ مُتَسَارِعٌ...
تَدَاعَىٰ مَعَهُ بُنْيانُ ٱلرُّوحِ،
هُزِّي إلَيكِ...
بِضِلْعٍ آخَرٍ!
صَدِّقِيني...
لا أَجِيدُ فَنَّ ٱللُّعْبَةِ،
فَإمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ...
يُحْيِينِي!
(صاحب ساچت/العراق)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق