اين يبُاع النسِيان ..
واين اجدُ ملامحي السابقة ..
وكيف لي ان اعوُد لنفسي؟.
أصبحت أخشى البوح ..
كي لا تظن
أن حروفي تنبض بك..
لكني مازلت انتظر لقائك ..
ومازالت حروفك تربكني ..
كما كانت وأكثر ..
لا اريدك ان تفهمني
او تحبني ..
كل ما اريده
هوَ الاستقلال مع نفسي.......
Mohamed Nabil
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق