على مشارف خط النهاية كانت كبوة حصاني على مضمار حلبة السباق، رهان خاسر.
المخاطرة
لحظة هجوم العدو ونحن محصنين في جوف خندق ،انكسر زناد بندقيتي فكانت طلقات العدو في مرمى أجساد رفقائي ، فقدت شرف حامي الوطن وضاع الوطن في مخاطرة
المجازفة.
حين بحت لها بما كتمته في قلبي، نظرت إلي من تحت أنفها بتعال سافر ،ضيعت كرامتي وفقدت وقاري بمجازفة.
عبدالقادرمحمدالغريبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق