بما رحبت
وضاقت علي نفسي
عيوني بالحبيب
ما تكحلت
لا بصبحي ولا امسي
انتظرتها حتى وصلت
وبدأت على أصابع
القدمين امشي
كأنها البدر حينما أقبلت
فنورها الخلاب قد
غزا قلبي
عندما اقتربت مني وتكلمت
صرخت في وجهها
دونما أدري
فعيون قلبي من
اشراقها دمعت
فقلت الم تعلمي يا
حبيبتي بحزني
عيوني ليال طوال
قد سهرت
فأنت الدم الذي في
عروقي يجري
توقفت نبضات قلبي
حينما رحلت
و عقلي شارد في هواك
وكل فكري
حينما عدتي يا
ملاكي فرجت
فرح قلبي واطمئنت
نفسي
ب #قلمي_ايوب_العبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق