يا أنت
لو تعلم
مادارَ بقلبي
ما نطقت.
أسلمت
الفؤاد إليك طوعاً
فأجريت
الدموع بمقلتي
مجنونةٌ أنا
وجنوني هوَ أنت.
يحتويني
مرةً أخرى
جنونُ التفكير
أذوبُ فيكً عشقاً.
أُقسمُ
أن عينيكَ بحري
إنك مملكتي..
أجدكَ
كالومضةِ المحرقة
تتنقلُ
مابين النبض والانفاس..
يسائلني
النجمُ الساطع
في السماء
عن حالي و ماجرى لي
دعني
أستسقي عبيرُ أنفاسك
يبابَ قلبي
بأثر رحيلك عني .
يا من زينت
لي غربتي والظلام .
لأشهد في
مغزلِ الضوء
أُفقين.
في فجر
روحك يلتقيان.
من يتدبر الأمر غيرك .!!؟؟
أقبل حبيبي
وعانق الروح
هشم أفنان التوهان .
دع كأس
الأمنيات مشرعة
ودع الآمال تسري
لا تفر من عيوني.
إسبح
بيني وبين عشقي
وارقد بهدوء..
يا توأم الوتين.
أسدل
كل الستائر لنعتزل العالم.
واركب
موجي الغامر.
غُص في أعماق الروح
فبحرك
قد ابتلع تأملاتي
يا سر
سعادتي
وأملي الآتي.
بقلمي..
ايمان الخلاني
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق