بدايتي أنتِ وكل تواريخي
والقوانينِ في صفحاتُ كتابي
التي لا أجد لها نهايه
فحين أستمع الى قلبكِ
نتحدث دون كلام
ويكون النبض
في محراب الحديث إِمام
فكم جميلة أنتِ
ك أزهار السوسن
وعلى جبينُك ندي الجلنار
وكأن في عينيك أمن وسلام
يحرر مواطن الحزن
ويرمم ما تبعثر مني
رفيــــــــق مقلد
ســــــــوريــــــــا
الســــــــويــــــــداء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق