ويجتاح الأنين صداه
ألملم أشواقي إليكِ
إن حل المساء
وجموح عطرُك يتلوه الصباح
هبي قلبي رشفة الأُقاح
وارسمي على مقلي
ألوان طيفك
قد آتاه البعد وجدي
وغريق حُبك أنا
مثل طفل مد للحنين يداه
رفيــــــــق مقلد
ســــــــوريــــــــا
الســــــــويــــــــداء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق